علامات القلق عند الأطفال Fundamentals Explained
علامات القلق عند الأطفال Fundamentals Explained
Blog Article
إنَّ استماع الأبوين لمشاعر طفلهما، والاهتمام بها، والسماح له بالتعبير عن آرائه ورفضه لأمرٍ ما بشكلٍ حر ودون فرض أي قيود عيله؛ له دور كبير في تخلص الطفل من قلقه.
غرد يعاني الأطفال من مشكلة القلق، فما أسباب القلق عند الأطفال؟ وكيف يمكنك مساعدة طفلك على التخلّص منه؟ لنتعرّف على ذلك في هذا المقال.
الشيكولاتة: تحتوي الشيكولاتة على العديد من المكونات الطبيعية التي تحسن المزاج، كما تحتوي على مادة الفينول التي تعد من أبرز مضادات الأكسدة، فهي تلعب دورًا كبيرًا في الحد من القلق والتوتر، لكن ينبغي عدم الإفراط في تناولها حتى لا تسبب السمنة المفرطة.
يسأل الطبيب عن الأعراض،وإذا كان لدى الطفل الكثير من الأَعرَاض البدنية، مثل ألم في المعدة أو صُداع، قد يُجري الأطباء اختبارات حول الاضطرابات البدنية التي يمكن أن تسبب هذه الأعراض.
يمكن للأبوين أن يُعلِّما طفلهما رياضة التمدد والتأمل، وكيفية أخذ نفس عميق والعد من الواحد للعشرة، وكيف يمكنه أن يحصل على الاسترخاء؛ فكل ذلك يساهم في مساعدة الطفل على تحسين قدرته في التحكم بأعراض القلق لديه، ويعزز من شعوره بإمكانية السيطرة على جسمه.
وتكون المعالجة مفيدةً عادةً، بما في ذلك التحدث إلى معالج وأخذ دواء أحيانًا.
لحسن الحظ يمكن علاج اضطرابات القلق، فهو من المشكلات التي تستجيب بشكل جيد للعلاج السلوكي المعرفي وخطوات علاجية أخرى، ويُحدث الحصول على المساعدة فرقًا كبيرًا، واطمئن لا يلزم أن يستمر العلاج مدى الحياة، ولكن آثار العلاج الإيجابية والتعافي من القلق سيستمر طوال الإمارات الحياة.
يمكن أن يعاني الطفل من القلق المزمن نتيجة مشاهدته أو تعرضه لحوادث قاسية مثل: حادث سيارة، أو حريق المنزل، أو السرقة، وغيرها من المواقف.
يجب على الوالدين أن يكونوا صبورين عند بدء العلاج، حيث قد يستغرق بعض الوقت لرؤية النتائج.
اقرئي أيضًا: ما الفرق بين القلق الطبيعي والقلق المرضي؟
من أهم أسباب القلق لدى الطفل، الخلافات الأسرية التي تحدث أمام أعين الأطفال!
هذا نور الامارات الموقع يستخدم الكوكيز لتقديم أفضل تجربة تصفح اعرف المزيد موافق اغلاق
في حالة وجود مشكلات بالمدرسة يجب على الأسرة أن تحاول حلها، كما يلزم ضرورة استشارة الاختصاصي النفسي أو الاجتماعي بالمدرسة.
يمكن للطفل أن يصاب بالقلق، وهذا أمر طبيعي غالباً؛ إذ يشكل القلق جزءاً من تطور ونمو شخصية الطفل، ويمكن للقلق الخفيف إلى المعتدل أن يكون تأثيره إيجابياً في الطفل، فهو يدفعه إلى زيادة تركيز انتباهه، وطاقته، ويحفزه.